بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاه والسلام علي
خاتم النبيين والمرسلين
و اشرف الخلق اجمعين
وسيد الاولين والاخرين
المبعوث رحمه للعالمين
سيدنا محمد عبد الله ورسوله
وصفيه من خلقه وخليله
وعلي اله الطيبين الطاهرين
المنزل في حقهم قول الله عز وجل:
) انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا)
وقوله عز وجل:
(قل لا اسألكم عليه اجرا الا الموده في القربي ومن يقترف حسنه نزد له فيها حسنا ان الله غفور شكور)
وقال رسول الله صلي الله عليه وسلم :
(تعلموا من انسابكم ما تصلون به أرحامكم)
وقوله صلي الله عليه وسلم :
" كل بني ام ينتمون الي عصبة الا ولد فاطمه فانا وليهم واناعصبتهم"
وقوله صلي الله عليه وسلم:
"كل سبب ونسب منقطع الي يوم القيامه الا سببي ونسبي"
وقد دل حديثه عن المهدي بان لا تقوم الساعه حتي يبعثه الله من اهل بيته من عترته من ولد فاطمه يملاء الله به الارض قسطا وعدلا
وقد قال فيهم الامام الشافعي رحمه الله
يا أهل بيت رسول الله حبكمو........... فرض من الله في القران انزله
يكفيكمو عظم القدر انكمو..........من لم يصل عليكم لا صلاه له
اما بعد
لما كان لذريه رسول الله واسع الانتشار في كافه البلدان العربيه والاسلاميه
ولما كان لهم من تاريخ جهادي مع اعداء الاسلام علي مر التاريخ
ولما كانت لهم المعاناه الكبري من حكام هذه الامه علي مر التاريخ
بدايه من مقتل الحسن والحسين ايام معاويه وابنه يزيد مرورا بابي الحجاج الثقفي
الي يومنا هذا
ودخول الروم ومن والاهم في الامعان في تفريق ال البيت وطمس هويتهم خشيه ظهور ذريه رسول الله فتنتزع الممالك التي لا يأبه بها ال البيت العازفون علي السلطان والجاه والتي ومنذ عصر الخلفاء اظهروا عزوفهم عن السلطان والجاه واستمر الحال الي يومنا هذا فيكفيهم شرف الانتساب لاشرف الخلق اجمعين
ويكفيهم دعوات الخلق لهم في صلواتهم
شاء من شاء وابي من ابي من الحاقدين الحاسدين
فعلي الذريه التزامات اخلاقيه لشرف جدهم فيهم
وعلي الناس حب ال البيت لحبهم لجدهم وذكر مالهم وما عليهم
فيكفيهم طهاره اجوافهم من فرض منع الصدقات والزكاه عنهم
ويكفيهم منع الحكام عنهم خمسهم وفيئهم وصبرهم عليهم
ولما كانت الذريه المباركه قد انتشرت فكانت اماكن انتشارهم ذات السمات المميزه هي:-
هجرات الي شتي بقاع الارض
ثم كان من نصيب المغرب انتقال الذريه منذ انتقال سيدي علي الرضا اليها ايام اضطهاد الثقفي لال البيت
ثم التكاثر في ذريته الي ان اعقب حسين الفاسي المغربي كلا من عثمان وعبد المحسن فكان للجعافره النصيب الاكبر من العدد فاستقروا بصعيد مصر
وكان للسيد محمد المغازي نصيب ايضا في الانتشارفي العالم العربي والاسلامي اوسع من انتشارالجعافره في الجنوب المصري بعد ان اعقب سته عشر ولدا موزعون علي البلاد العربيه والغير عربيه
وقد خصصنا بحثنا هذا عن الافرع المنقطعه من الذريه المغازيه وكل من حمل اسم ال - غازي في حدود ما تيسر لنا من كتب انساب وما لحق بهم من افرع منقطعه في حاجه الي ان تتصل باصولها مع نبذه تاريخيه بقدر المتيسر لنا من معلومات وسوف نذكر انساب من ذكر نسبه متصلا سواء الحسنيون منهم او الحسينيون
ونقول وبالله التوفيق
ان اسم غازي من الغزو -فكان كافه الاشراف يقع علي كاهلهم عبيء حمايه الامه من الاعتداءات الصليبيه
وكان منهم مجاهدون كثيرون فكما كان السيد منصور الباز الاشهب البطائحي حمل لقب الباز لسرعته الخاطفه في الحرب .
فكان ايضا ابناء عبد المولي وعبد الرحمن الغازي ابن ابي السباع الحسنيون المعروفونوهما من شهداء الساقيه الحمراء ايام حربهم مع البرتغاليون في افريقيا وكان منهم الغازي
اماعن سيدي محمد المغازي فنبداء قصته ونسبه وتاريخه علي النحو الاتي تفصيله من مصادره فنقول وبالله الاوفيق
من مخطوط قديم: سيدي محمد المغازي وباب اللوق- مصر- بيبرس
من واقع مشجر الساده المغازيه الموجود صورته مع نقيب اشراف الدقهليه ببلقاس- دقهليه- مصر
وهو مكتوب بالريشه بخط ركيك ومبصوم بخاتم يقرأ من اعلاه بخاتمين الاول خاتم تصديق ( نسب وتصدق عليه ) والثاني(محمد علي المغازي الطحاوي) والمخطوط محرر وموقع عليه بخط اليد بتوقيع مقروء محمد علي الطحاوي المغازي في 11 رمضان سنه 1311 هجريه شيخ الساده المغازيه
واليكم ما ورد بشأن رحله السيد محمد المغازي الي مصر رفقه بعض ساده واشراف مكه ومقابلتهم مع الملك الظاهر بيبرس وواقعه باب اللوق وسبب التسميه بها
واقول وبالله التوفيق نقلا من المشجر المذكور حرفا بحرف:
وبعد * نذكر خروج السيد المغازي من ارض مكه المشرفه الي ارض مصر واجميع اهله وكان ذلك في يوم الحميس من شهر ربيع اخر سنه ستمائه اربعه وثلاثون بعد الهجره النبويه علي صاحبها افضل الصلاه والسلام *وبعد* وسبب ذلك راي السيد محمد المغازي في علم الرؤيا اذن بالامر فخال فاصبح يقص رؤياه علي السيد حسن الانور واهل بيته فوجدهم رؤ مثل ما راي وعلي القصيد فارتحلوا قاصدين ارض مصر واتو ونزلوا علي الصعيد وكان معهم اربعه عشر سيدا من سادات مكه المشرفه مشتاقين الي زياره السيد السيد احمد البدوي فلما قدموا الي مدينه مصر راهم الملك الظاهر في عالم الرؤيا وكامل جيوشهم وراي ان السيد محمد المغازي اخذ منه ختامه فلما اصبح الصباح قص الملك الظاهر رؤياه علي وزيره السيد ابراهيم الصادق*وبعد* فركب فركب الوزير الي خارج مصر عند الجبل المعظم فراي الجيوش فتقدم اليهم وقال يا اسيادي ان الملك الظاهر راكم في منامه فقال له السيد محمد المغازي صدق الملك الظاهر وهذا ختامه فاعتقد فيه الوزير اعتقادا صحيحا وارسل الي الملك ليخبره بذلك فلما وصل اليه الخبر ركب الملك وركب معه راساء مملكته فلما اقبلوا عليهم نزلوا وقبلواهم بتحيه والاكرام قال السيد محمد المغازي وجعلت اكاشف علي كل احد من هؤلاء بما جري له في يومه وليلته فخافه الناس وجعلوا يسمعوا مني كل ما اقول لهم * وبعد علم ان الملك الظاهر قدم لي ركوبته فركبت وراكب القوم وسرنا الي ان نزلنا ببيت امرته فقال ياسيدي كثرة عندنا الاشراف ولا ندري من هو شريف بحق فقال السيد محمد المغازي للملك اتيني بجميع الاشراف فأرسل اليهم الملك فأحضرهم جميعا فصرت انظر اليهم فمن كان شريفا جلسته بجانبي ومن كان غير شريف اقول له لست بشريف لا سمع كلامك فاقول له التوق فالتوق في ذلك النهار خمسه الاف فسمي هذا المكان بباب اللوق الي اخر الزمان.
...............
اما بعد
اليكم من مشجر( ال غازي- ال مغازي- الغازي- المغازي ماهو ثابت منه )
اقول وبالله التوفيق:
قال بن عباس رضي الله عنهما لما توفي رسول الله صلي الله عليه وسلم تولي ابو بكر الصديق رضي الله عنه فبقي واليا عامين وثلاثه اشهر وثمانيه ايام وتوفي سنه ثلاثه عشر من الهجره ثم تولي الخلافه بعده ابو حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه فبقي واليا عشر سنين وسته اشهر ونصف شهر وقتل في شهر ذي الحجه سنه ثلاثه وعشرين وتسعه اشهر من الهجره وهو اول من سمي امير المؤمنين ثم تولي الخلافه بعده بثلاث ليال بحكم الشوره ابو اعمرو عثمان ابن عفان رضي الله عنه فبقي واليا اثني عشر عاما الا عشره ايام وقتل سنه خمسه وثلاثين وتسعه اشهر ثم تولي الخلافه بعده علي بن ابي طالب رضي الله عنه وتوجه الي من المدينه الي الكوفه فاقام بها وكانت الخلافه قبل ذلك بالمدينه فبقي واليا اربع سنين وتسعه اشهر وعشره ايام وقتل بالكوفه في شهر رمضان سنه اربعين وسته اشهر وله من العمر ثلاث وستين سنه ثم تولي الخلافه بعده ولده ابي محمد الحسن رضي الله عنه فبقي واليا سته اشهر فكره سفك الدماء فتخلي عن الاماره لمعاويه ابن ابي سفيان من بني اميه وبايعه فكانت مده ولايته تسعه عشر سنه وثلاثه اشهروثلاثه عشر يوما وتولي بعده ولده اليزيد ووقع بينه وبين الحسين مالا يخفي فبقي واليا اربع سنين ومات وتولي الخلافه بعده ولده معاويه الاصغر فبقي واليا اربعين يوما وراي صعوبه الامر قتخلي عن الخلافه لعبد الله بن الزبير بن العوام ولزم بيته ومات بعد ذلك باربعين يوما
فلما استقر عبد الله علي الخلافه تحول مروان بن الحكم بعد مضي سته اشهر من بيعه ابن الزبير وخالف وجمع جيشا عظيما بالشام واراد التوجه الي مكه المشرفه ليقيم بها حربا ويقتل من ال البيت ماشاء ويترك ماشاء فمات من وقته ولم يبلغ ذلك فقام ولده عبد الملك بن مروان وجمع الجيوش وولي عليها الحجاج ابن يوسف الثقفي فصار بالجيوش الي مكه فدخل الحجاج الي المسجد الحرام بعد حرب شديد وقتل عبد الله ابن الزبير وصلبه منكوسا رضي الله عنه قال وحمل الحجاج يلتقط الاشراف ويقتلهم ظلما وعدوانا فكانت مده ولايه ابن الزبير سبع سنين وعشر ليال فلما قتل الحجاج جماعه من الاشراف فخافت الاشراف علي انفسهم
فهربوا وتفرقوا في سائر البلاد والاقطار
ثم استمرت دوله بني اميه نيفا وثمانين سنه وكانت عده خلفائهم اربعه عشر خليفه اولهم معاويه واخرهم مروان الحمار
ثم ابتدات الدوله العباسيه بخلافهه اولهم احمد السفاح ثم تلاه اخوه ابو جعفر المنصور ثم من بعده ولده محمد المهدي ثم يليه ابنه موسي الهادي ثم اخوه هارون الرشيد ثم ابنه محمد الهادي ثم ثم اخوه المأمون ثم جعل المامون ولي عهده من بعده بالخلافه الامام علي الرضي ابن الامام موسي الكاظم فقامت قيامه بني العباس بادخال علي الرضي في الخلافه وخلعوا المأمون منها وقتلوا الامام علي الرضي مسموما ولم يتخلف بمكه من بعده غير ولده الشريف محمد الجواد
فلما علم ان الركب قادم اليه والاعين ناظره جمع بني عمه وخرجو من مكه بليل وستر الله عليهم وجدوا واوسعوا المسيرالي بلاد الغرب.....
فدخلوا مدينه بعد مدينه فلم يعجبهم غير مدينه فاس فاقاموا بها واحبهم السلطان واكرمهم وتزاوجو منه ومن اكابر المغاربه وصفا وقتهم وراق عيشهم ونؤوا عن بلاد الحجاز لما راو ماهم فيه من خير ونعمه
وذكر في بعض النسخ ان السيد علي الهادي اعقب السيد حسن العسكري والعسكري اعقب محمد التقي والتقي اعقب السيد عيسي المذكور ثم تزوج السيد عيسي ابنه مغربيه فولدت منه السيد يحي والسيد موسي وفاطمه فمات موسي وتزوج السيد يحي مغربيه فولدت منه السيد موسي وسليمان وفضه وتزوج موسي الكبير بابنه وزير المملكه فولدت منه السيد حسن والسيد حسين وعاتكه وام هانيء فتزوج السيد حسن كحلات العيون كامله الوصف والفنون فولدت منه السيد عثمان والسيد محسن وزينب وفاطمه فتزوج السيد عثمان بابنه كحلات العيون فولدت منه السيد علي والسيد احمد وزينب ونفيسه فتزوج السيد علي وخلف منها عمر وعبد العزيز ثم تزوج السيد عمر فولدت منه السيد اسماعيل والسيد احمد وفاطمه ورقيه فلما كبر السيد اسماعيل فتزوج واعقب ابو بكر الذي تزوج بنت عمه فولدت منه محمد وفضه والسيد علي وفاطمه وحسن واستمر التزاوج والتعاقب الي ان تزوج السيد احمد بن السيد ابراهيم بنت عمه فاطمه بنت السيد البدري فولدت منه السيد ابراهيم ثم ولدت منه السيد المغازي والسيد عبد الحميد وتزوج السيد محمد المغازي بنت عمه مريم بنت السيد حسن الانور بن السيد علي البدري فولدت منه السيد المغازي والسيد عبد الله المغازي والسيد ابو الحسن المغازي والسيد غازي والسيد محمد شلوف والسيد عبد المتعال ثم ان السيد محمد المغازي تزوج بنت سلطان المغرب يسمي عثمان وهي اسمها فضه فخلف منها السيد محمد والسيد حامد والسيد علي الطحاوي والسيد موسي السد والسيد حسن غازي والسيد شحاذه والسيد ابو محمد الرومي فجمله اولاده رضي الله عنه وعنهم سته عشر وانتشروا بالامصار
واليكم اماكن انتشارهم
فاما السيد محمد المغازي فدفن تحت عتبه ضريح والده بالزاويه الكبري ولم يعقب
واما السيد شحاذه نزل بالوجه القبلي بالصعيد بجوار قنا وله بها الذريه( جرجا)
واما السيد احمد المغازي نزل بالحصص بالقليوبيه هو والسيد محمد شلوف واعقب الذريه وذريته كبيره
واما السيد عبد الله نزل بمدينه الفيوم وله بها الذريه
واما السيد ابو الحسن نزل بزاويته المسماه بكفر ابي الحسن بجوار سلكه القديمه بمحل يعرف بالحلفايه واعقب بها اربعه ذكور وكلهم موجودين بها واما السيد علي ابو الحسن فنزل بزاويه جروان بالمنوفيه واعقب بها السيد علام والسيد شلوف والسيده مريم ونسلهم موجود بها
واما السيده مريم الطرازه انتقلت بالنواعير بجوار مدينه الفيوم من رجل من ناحيه سرس فاعقبت منه السيد حمزه( لم يعقب) والسيد غازي الذي نزل بعماره فزاره المسماه بالخراب باقليم القليوبيه وله بها رزقتان بجوار العريض لذريه ذريته
واما السيد عبد المتعال فانه نزل بدمنهور الوحش وله بها الذريه
واما السيد محمد نزل بالمحار بجوار الاسكندريه وله بها الذريه في اقليم البحيره
واما السيد حامد فنزل بمحله مالك بجوار النيل واعقب السيد علي السباخي ولم يعقب والسيد زين الدين ودفن ر بمصر وزريته مشهوره باولاد زين الدين
واما السيبد علي الطحاوي فانه اعقب خمسه ذكور وهم السيد غازي والسيد محمد الشامي والسيد ابراهيم والسيد سعيد والسيد حسين ونزل بطحا ونوب بالقليوبيه وله بها الذريه ورزقه بالحصص تصرف علي الزاويه
واما السيد موسي الاسد فانه اعقب النسل الصالح السيد عليا لاسد والسيد علي اعقب السيد نوفل اعقب السيد علي برطع
واما السيد حسن غازي فنزل بالجبل الاخضر ببلاد المغرب وله الذريه بفاس بزقاق البلاط
واما السيد شحاذه فنزل بجوار جرجا بالصعيد بمكان يعرف بالعسيرات وبها الذريه
واما السيد البطل الهمام ابو محمد الرومي فنزل بالروم ومقامه علي جبل برصه كونيه بارض الروم وله بها ذريه كبيره
وهذا المخطوط من طرف الشيخ الجوهري نقيب اشراف الدقهليه ببلقاس مصر
واليكم ماهو موجود بكتاب الجامع لصله الارحام الجزء الثاني صفحه 78
من ذريه سيدي محمد المغازي بن حسن بن احمد بن ابراهيم بن محمد بن ابي بكر بن اسماعيل بن عمر بن علي بن عثمان بن حسن بن محمد بن موسي بن يحي بن عيسي بن علي التقي بن محمد المهدي بن حسن العسكري الهادي بن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسي الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن ابي طالب
سيدي محمد المغازي( امه فاطمه بنت علي البدري شقيقه سيدي احمد البدوي)
اعقب سته عشر وهم ( ابو الحسن - شحاذه - غازي - حامد - عبد الله - مغازي - محمد - محمد شلوفه - عبد المتعال - علي ابو الحسن -احمد - شحاذه الاصغر - علي الطحاوي - موسي الاسمر- حسن غازي - ابو محمد المغازي الرومي )
اما ابو الحسن بن سيدي محمد المغازي اعقب ثلاثه وهم ( محمد - جمعه- شلوان) اما جمعه اعقب حسن اعقب محمد اعقب علي اعقب عمر اعقب عماره اعقب موسي اعقب سالم اعقب علي اعقب موسي اعقب عبد الرحمن اعقب سيد احمد اعقب محمد اعقب ابو الحسن اعقب عبده اعقب شحاته اعقب علي اعقب محمد عباس ..
اما شحاذه بن سيدي محمد المغازي فاعقب علي الشراك الطوابي الذي اعقب اثنان هما ( عبد الرحمن- يوسف) اما عبد الرحمن اعقب ريان اعقب جاد الله اعقب محمد اعقب موسي اعقب يونس اعقب محمد اعقب حسين اعقب علي اعقب حسين اعقب علوان اعقب عبد النعيم اعقب حسن الذي اعقب اثنان هما (احمد - محمد)اما يوسف بن علي الشراك الطوابي اعقب عبد الكريم
اما حامد بن سيدي محمد المغازي ( بالقليوبيه)
اما عبد المتعال بن سيدي محمد المغازي(بدمنهور الوحش غربيه)
اما علي ابو الحسن بن سيدي محمد المغازي ( بالقليوبيه)
اما علي الطحاوي بن سيدي محمد المغازي اعقب خمسه هم ( محمد الشامي - حسين - ابراهيم - غازي -سعيد )
اما محمد الشامي المذكور فاعقب ثلاثه وهم ( احمد - علي الزاهد - دراز)
اما حسين بن علي الطحاوي بن سيدي محد المغازي اعقب حبيش(ذريته مشهوره باولاد كشكه) اعقب ثلاثه ( سلامه - علي كنان - شعيشغ)
اما سلامه ( نسله مشهور باسمه ومنهم سيدي غازي عبد الكريم المدفون بضريح سيدي سالم البيلي ) اما علي كنان ( نسله بالزاويه )
اما شعيشع المذكور اعلاه اعقب( مرزوق ومحمد ابو شعيشع) اما مرزوق ( نسله بالدوس قرب رشيد)
اما محمد ابوشعيشع ( ضريحه بالشهداء بالزاويه ) اعقب خمسه هم ( سرحان - سعيفان - بدر - شعيشع - محمدالدمياطي)
واما ابراهيم بن علي الطحاوي اعقب علي فخر الدين وذريته بالكوم الطويل بالزاويه
اما غازي بن علي الطحاوي اعقب ثلاثه وهم ( سلام - شاهين - جعفر )
اما سلام ( نسله بناحيه ابيار وبرمه ومنهم سيدي خليل غازي بناحيه برقه)
واما شاهين بن غازي بن علي الطحاوي اعقب خمسه وهم ( عيسي -عمر- فاضل - منصور - محمد)
اما فاضل المذكور عاليه اعقب ثلاثه ( موسي - عيسي - علي فاضل ) ومن ذريه فاضل سيدي محمد غازي ابو الليف بمصر وسيدي ابراهيم ابو عبد الله البركاوي ببركه الحاج
اما علي فاضل بن فاضل بن شاهين بن غازي بن علي الطحاوي المذكور اعقب شاهين اعقب شاهين اعقب سليمان اعقب احمد اعقب صقر اعقب يوسف اعقب احمد اعقب سليمان اعقب صقر اعقب احمد الذي اعقب ثلاثه وهم ( سلمان- يوسف ببيلاا كفرالشيخ ومحمد)
اما جعفر بن غازي بن علي الطحاوي المذكور اعقب ثلاثه وهم (يونس - مرعي - عطيه)
اما سعيد بن علي الطحاوي بن سيدي محمد المغازي اعقب ثلاثه وهم ( محمد بصل - عطا الله - حامد)
اما محمد بصل المذكور اعقب ذريته بالكوم الطويل وبشبيش وبيلا وبلقاس)
اما عطا الله ( بناحيه كفر الجرايده واماكن اخري )
اما حامد اعقب حموده( له شجره) اعقب ثلاثه وهم ( الحاج ابراهيم - الحاج عيسي - حموده ) اما الحاج عيسي اعقب حامد
اما موسي الاسمر بن سيدي محمد المغازي اعقب علي اعقب نوفل اعقب علي برطع ونسله مشهور ببركه الحاج فاعقب اربعه وهم ( سريقوسيه - الامير عبد الحق - الامير عبد الجليل - الامير داود - ومن ذريته سيدي محمد الحفني )
اما حسن غازي بن سيدي محمد المغازي ( ذريته ببني غازي بالجبل الاخضر وفاس)
اما ابو محمد المغازي الرومي بن سيدي محمد المغازي اعقب يحي الذي اعقب ثلاثه( يونس- عبد الوهاب - عطا ) اما عبد الوهاب اعقب حسن الجزيري الذي اعقب فخر الدين وولد له عشره ذكور
والاتي منقول من احد المنتديات للمغازيه ومطابق لما جاء بالجزء الخامس من بحر الانساب العالمي
مؤسس هذه العائلة هو السيد محمد المغازى ( الليث الهمام والأسد الضرغام الحسيب النسيب والعارف الأريب ، القطب الشهير والعلم المنير، صاحب الكرامات الظاهرة والنفحات الباهرة، قدوة السالكين ومربى المريدين، فريد دهره ووحيد عصرة ، تاج الأتقياء وسراج الأولياء ، نسل السلف الصالح وعمدة الخلف الناجح ، مدرس العلوم وفاتح بلاد الروم ، القطب الحجازي سيدي محمد المغازى، قدس الله سره وعمت بركاته وطابت نفحاته ونفعنا الله بأسراره وأعاد علينا من بهي أنواره وأسكننا في الدارين بجواره، بجاه سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم)
ولد رحمه الله في شهر صفر سنة 583 هجرية/ 1187 ميلادية بزقاق البلاط مدينة فاس المغربية، وانتقل إلى جوار ربه في شهر صفر سنة 694هجرية/1294 ميلادية وضريحه الشريف ومسجده بقرية سيدي غازي بمحافظة كفر الشيخ بجمهورية مصر العربية
= أما نسبه الشريف فهو( السيد محمد المغازى بن السيد حسن بن السيد أحمد بن السيد إبراهيم بن السيد محمد بن السيد أبو بكر بن السيد إسماعيل بن السيد عمر المهابة بن السيد على بن السيد عثمان بن السيد حسن بن السيد محمد الحسيني بن السيد موسى الأشهب بن السيد يحي الحسيني بن السيد عيسى الحسيني بن السيد الإمام محمد التقى بن الإمام حسن العسكري بن الإمام على الهادي بن الإمام محمد الجواد بن الإمام على الرضا بن الإمام موسى الكاظم بن الإمام جعفر الصادق بن الإمام محمد الباقر بن الإمام على زين العابدين بن الإمام الحسين بن الإمام على بن أبى طالب وأمه فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم)
= وأمه السيدة فاطمة بنت سيدي على البدرى بن السيد إبراهيم بن السيد محمد بن السيد أبو بكر بن السيد إسماعيل ،،، الخ ، أخت السيد أحمد البدوي (ضريحه ومسجده بطنطا ـ محافظة الغربية ـ جمهورية مصر العربية) ، وأخت السيد حسن الأنور والد سيدي السلطان أبو العلا (ببولاق أبو العلا ـ القاهرة ـ مصر) وأخت السيد محمد ( توفى بمكة)
= وأخوة السيد محمد المغازى هم : السيد إبراهيم والسيد عبد الحميد ( ولم تصلنا أية معلومات أو مخطوطات عنهم)
بداية الرحلة
ارتحل السيد محمد المغازى وأقاربه من أرض المغرب إلى الأقطار الحجازية، وكان خروجهم من زقاق الحجر أو زقاق البلاط بفاس، يوم الاثنين سنة 603 هجرية وتركوا ديارهم وعقاراتهم ، وسبب ذلك أن عميد العائلة الولي الكبير سيدي على البدرى جد السيد محمد المغازى لأمه، رأى في المنام قائلا يقول له : قم أنت وأهلك وأرتحل إلى أرض الحجاز ، وهو يعلم أن المتصوفة اجمعوا على أنه إذا جاء أمر لأحدهم بالانتقال من مكان إلى مكان فإنه تجب المبادرة بهذا الانتقال، حتى ولو لم يكن لهذا الانتقال وجه ظاهر في نظر العقل ، وإذا عرض عليه الاختيار في الانتقال إلى مكانين، فليختار أثقلهما على نفسه لأن الخير في ذلك أكثر،
وتكونت الرحلة من السيد على البدرى وزوجته السيدة فاطمة بنت محمد بن أحمد بن عبد الله بن موسى بن شعيب المزنية ، وأولاده الثمانية وهم سيدي أحمد البدوي وهو أخرهم ولادة وأكبرهم مقاما، وأخوه الحسن الأنور وهو أكبرهم سنا وكان على بصيرة ومعرفة بالله تعالى وكان قد حذر السيد البدوي من الذهاب إلى العراق، وأخوه الثالث السيد محمد ولم يروا لنا المؤرخون شيئا نعرفه به إلا انه مات بمكة، وبنات السيد على البدرى الخمسة وهم السيدة زينب ورقية وأم كلثوم وفضة وقيل رثينة والسيدة فاطمة والدة السيد محمد المغازى
وغادروا جميعا فاس وسط بكاء وحزن أهلها، ولم يزالوا ينزلون بعرب ويرتحلون ونزلوا بمصر، وقيل مكثوا بها نصف مدة السفر إلى الحجاز، ووصلوا مكة بعد ثلاث أو أربع سنين ، وكان عمر السيد البدوي وقت خروجهم من فاس سبع سنوات، ودخل مكة وعمره أحد عشر عاما ، والسيد محمد المغازى كان عمره حوالي أربعة وعشرون عاما
الأراضي الحجازية
ولما وصلوا إلى الأراضي الحجازية جاء أهل مدينة النبي صلى الله عليه وسلم لملاقاتهم وسلموا عليهم ، ومكث الأستاذ ( سيدي محمد المغازى) رضى الله عنه في تلك الأقطار ملازما لعلمي الظاهر والباطن وإرشاد المريدين ( التلاميذ) ، ووقع له مع (بنت برى) حرب عظيم حتى قتل أخاها بسر الحال، لأنها كانت تسلب الرجال أحوالهم ، وشكا منها بعض الناس ، فقال إن تأديبها على يد السيد البدوي ، وفى تلك المدة انتقل إلى الرفيق الأعلى السيد على البدرى ودفن بباب المعلا ، وكان سيدي أحمد البدوي أذن له بالارتحال إلى مصر
وبقى من العائلة السيد محمد المغازى والسيد حسن الأنور ، وبينما هما بأرض الحجاز يسيران بالدرب السالك إلى مكة ، وجدا رجلا قاصدا الحج ، فكاشفا عليه ، وإذا هو الملك الظاهر بيبرس يريد الحج مختفيا ، وأخذاه للضيافة وأطمأنوا منه على السيد البدوي الذي رحل عنهم ولم يعرفوا عنه شيئا ، وطمأنهم عليه وعلى أحواله ، ولما جن عليه الليل ( الظاهر بيبرس) قام وشد على راحلته وركبها وسار دون أن يأخذ الإذن منهم ، حتى لامع الفجر ، وإذا هو بمنزلهما ، ففعل ذلك ثلاث ليالى ، فقالا له: " وعزة ربى لو تسافر زمنا طويلا ولم تأخذ منا الدستور لم تبرح من مكانك " فأعتذر لهما وقال : إني مريد لكما وهذا خاتمي فأخذا عليه وثيقة بذلك ، على وعد بزيارتهم له في مصر
في الطريق إلى مصر
ثم ان السيد محمد المغازى قدس الله سره وسيدي حسن الأنور، أرادا زيارة سيدي أحمد البدوي ، فخرجا وخرج معهما من الأشراف أربعة عشر سيدا من سادات مكة المشرفة ، وجاؤا في سفرهم من على مدينة القصير ، فلما نزلوا بأرض الصعيد وجدوا النصارى قائمين على العرب ، فغزاهم الأستاذ (سيدي محمد المغازى) ومن معه فقتل البعض وأسلم البعض ورابط البعض ، ثم إن العرب أخذوا العهد على يد سيدي محمد المغازى وصاروا تلامذة له ، وهم بنوا محارب بن على السماحى من أولاد الفراو بنو جميل وبنو حسن وينو عامر وبنو عطية وبنو قصاص وبنو فزاره وبنو محارب وبنو عدى
الجبل المقطم
وبعد ذلك اتجهوا إلى مصر وكان مبيتهم عند الجبل المقطم فرآهم الملك الظاهر بيبرس في منامه ، فلما اصبحوا أرسل إليهم حجابه ونوابه وكان من جملتهم وزيره الأعظم إبراهيم الصادق فتقدم إلى الأستاذ وقال له : إن الملك رآكم في منامه في هذه الليلة ولقد أخبرنا عما تم له معكم في الحجاز. فقالا له : صدقت وصدق الملك الظاهر وهذا ختمه وكان منقوشا عليه ( الله رب كل شيء وخالق كل شيء) فحصل من ذلك لهم الاعتقاد فكانوا يسمعون منه كل ما يقوله لهم ، ثم إن الملك تجهز إلى لقائهم فجاؤا وسلم عليهم وساروا معه إلى قصره ، ولا يخفى تحية الملوك لضيوفهم ، خاصة وأن المضيف رجل صالح ، ثم إن الملك الظاهر قال للأستاذ يا سيدي : إن الأشراف كثرت علينا وأرهقوا بيت المال ولا نعرف من هو شريف بحق ، فأمر الأستاذ ( سيدي محمد المغازى) بإحضار كل من يقول أنه شريف حتى يخرج غير الأشراف من بينهم ، فلما دخلوا عليه نظر إليهم فمن كان منهم شريف أجلسه بجانبه ومن كان غير شريف قال له لست بشريف فلا يسمع كلامه فيقول له الأستاذ ( إلتوق) ، حيث التوق في هذا اليوم خمسة آلاف وخمسمائة رجل، فسمى هذا المكان بباب اللوق
ثم أخذ فتى من الفتيان الذين معه وهو خاله السيد حسن الأنور وجعله نقيبا للأشراف ثم طلب الأمراء والوزراء من الأستاذ أخذ العهد فعاهدهم بعد أن أخبر كلا منهم بما جرى له في يومه وليلته، ثم أمر الأستاذ رضى الله عنه أن يكتب تصديقا لمن ثبت عنده أنه شريف بخط بن دقيق العيد حيث كان من خواص الملك ، ولما أراد الأستاذ ومن معه الارتحال لزيارة السيد البدوي ، قدم له الملك ركوبته الكحيل الأشهب بن المدينة ، ثم بعد انتهاء الزيارة رجع إلى مصر ، وطلب منه الملك الظاهر بيبرس الإقامة بمصر، فقبل هذا العرض على أن يختار هو المكان الذي يعيش فيه
قرية سيدي غازي
قرية قديمة كانت تسمى ( دير شبرا كلسا) تتبع مديرية الغربية (مصر) ولشهرة مقام ابن غازي عليها سميت (زاوية غازي) منذ العهد العثماني ومن تاريخ 1259هجرية وردت باسم (الكفر الغربي) فأصبح هو اسمها في الدفاتر والأوراق الرسمية ولكنها معروفه على لسان العامة باسم (سيدي غازي) وأصدرت وزارة الداخلية في 20ديسمبر 1939م قرارا بتغيير اسم الكفر الغربي وتسميته ( سيدي غازي) بناء على طلب مديرية الغربية ، وهى ألان تتبع محافظة كفر الشيخ، وبنى السيد محمد المغازى زاويته المشهورة في هذه القرية ،
أ ولاد السيد محمد المغازى
تزوج الأستاذ بامرأتين إحداهن السيدة فضة بنت سيدي عثمان المغربي الحسنى أحد سلاطين المغرب وقتها، وولد منها سبعة أولاد ذكور هم : السيد حامد المغازى وهو وأولاده بناحية مطملوحر قبضوا بجوار مصوع وله ذرية بزاوية والده أيضا ، والسيد محمد المغازى الصغير الحال ضريحه الشريف بزاويته بمركز كفر الدوار بمديرية البحيرة ، والسيد موسى الأسد بالجزيرة ، والسيد حسن بالجبل الأخضر(ليبيا) والسيد شماذة بجوار جرجا بالصعيد بمكان يعرف بالعسيرات، والسيد محمد المغازى الروي بين بورصة وقونية ( تركيا)، والسيد على الطحاوى ضريحه بناحية طحا قليوبية
أما الزوجة الثانية هي السيدة مريم بنت سيدي حسن الأنور بن السيد على البدرى فولد منها تسعة أولاد ذكور هم : السيد شماذة الأكبر ونزل بالصعيد بجوار قنا، والسيد غازي الأصغر نزل بناحية العمار قليوبية، والسيد عبد الله ضريحة بالفيوم والسيد أحمد والسيد محمد شلوف بناحية الحصص، والسيد عبد المتعال نزل بدمنهور الوحش، والسيد على أبو الحسن وضريحه بزاوية جروان متوفية، والسيد مغازى الأصغر مع والده، والسيد أبو الحسن بكفر آبي الحسن ، فهم الستة عشر أصول أولاد غازي الألوف المؤلفة من عدة قرون
شيخ السادة المغازية
وشيخ السادة المغازية حاليا هو : السيد نضال بن السيد على المغازى ، ورث المشيخة عن أبية عليه سحائب الرحمة والرضوان ، أعانه الله على تحمل أعباء مسؤولية هذه العائلة وإقامة الموالد والمناسبات الدينية ، ومقره الحالي هو المشيخة العامة للطريقة المغازية الخلوتية ــ قرية سيدي غازي ــ مركز كفرالدوارــ محافظة البحيرة (مصر)، والشيخ الحاج عاطف الزاهد المغازى شيخ السادة المغازية بمحافظة كفر الشيخ وخادم مقام جده الشريف سيدي محمد المغازى الكبير، ومقره الحالي قرية سيدي غازي محافظة كفر الشيخ
أما نسبه الشريف فهو( السيد محمد المغازى بن السيد حسن بن السيد أحمد بن السيد إبراهيم بن السيد محمد بن السيد أبو بكر بن السيد إسماعيل بن السيد عمر المهابة بن السيد على بن السيد عثمان بن السيد حسن بن السيد محمد الحسيني بن السيد موسى الأشهب بن السيد يحي الحسيني بن السيد عيسى الحسيني بن السيد الإمام محمد التقى بن الإمام حسن العسكري بن الإمام على الهادي بن الإمام محمد الجواد بن الإمام على الرضا بن الإمام موسى الكاظم بن الإمام جعفر الصادق بن الإمام محمد الباقر بن الإمام على زين العابدين بن الإمام الحسين بن الإمام على بن أبى طالب وأمه فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم)
= وأمه السيدة فاطمة بنت سيدي على البدرى بن السيد إبراهيم بن السيد محمد بن السيد أبو بكر بن السيد إسماعيل ،،، الخ ، أخت السيد أحمد البدوي (ضريحه ومسجده بطنطا ـ محافظة الغربية ـ جمهورية مصر العربية) ، وأخت السيد حسن الأنور والد سيدي السلطان أبو العلا (ببولاق أبو العلا ـ القاهرة ـ مصر) وأخت السيد محمد ( توفى بمكة)
= وأخوة السيد محمد المغازى هم : السيد إبراهيم والسيد عبد الحميد ( ولم تصلنا أية معلومات أو مخطوطات عنهم)
بداية الرحلة
ارتحل السيد محمد المغازى وأقاربه من أرض المغرب إلى الأقطار الحجازية، وكان خروجهم من زقاق الحجر أو زقاق البلاط بفاس، يوم الاثنين سنة 603 هجرية وتركوا ديارهم وعقاراتهم ، وسبب ذلك أن عميد العائلة الولي الكبير سيدي على البدرى جد السيد محمد المغازى لأمه، رأى في المنام قائلا يقول له : قم أنت وأهلك وأرتحل إلى أرض الحجاز ، وهو يعلم أن المتصوفة اجمعوا على أنه إذا جاء أمر لأحدهم بالانتقال من مكان إلى مكان فإنه تجب المبادرة بهذا الانتقال، حتى ولو لم يكن لهذا الانتقال وجه ظاهر في نظر العقل ، وإذا عرض عليه الاختيار في الانتقال إلى مكانين، فليختار أثقلهما على نفسه لأن الخير في ذلك أكثر،
وتكونت الرحلة من السيد على البدرى وزوجته السيدة فاطمة بنت محمد بن أحمد بن عبد الله بن موسى بن شعيب المزنية ، وأولاده الثمانية وهم سيدي أحمد البدوي وهو أخرهم ولادة وأكبرهم مقاما، وأخوه الحسن الأنور وهو أكبرهم سنا وكان على بصيرة ومعرفة بالله تعالى وكان قد حذر السيد البدوي من الذهاب إلى العراق، وأخوه الثالث السيد محمد ولم يروا لنا المؤرخون شيئا نعرفه به إلا انه مات بمكة، وبنات السيد على البدرى الخمسة وهم السيدة زينب ورقية وأم كلثوم وفضة وقيل رثينة والسيدة فاطمة والدة السيد محمد المغازى
وغادروا جميعا فاس وسط بكاء وحزن أهلها، ولم يزالوا ينزلون بعرب ويرتحلون ونزلوا بمصر، وقيل مكثوا بها نصف مدة السفر إلى الحجاز، ووصلوا مكة بعد ثلاث أو أربع سنين ، وكان عمر السيد البدوي وقت خروجهم من فاس سبع سنوات، ودخل مكة وعمره أحد عشر عاما ، والسيد محمد المغازى كان عمره حوالي أربعة وعشرون عاما
الأراضي الحجازية
ولما وصلوا إلى الأراضي الحجازية جاء أهل مدينة النبي صلى الله عليه وسلم لملاقاتهم وسلموا عليهم ، ومكث الأستاذ ( سيدي محمد المغازى) رضى الله عنه في تلك الأقطار ملازما لعلمي الظاهر والباطن وإرشاد المريدين ( التلاميذ) ، ووقع له مع (بنت برى) حرب عظيم حتى قتل أخاها بسر الحال، لأنها كانت تسلب الرجال أحوالهم ، وشكا منها بعض الناس ، فقال إن تأديبها على يد السيد البدوي ، وفى تلك المدة انتقل إلى الرفيق الأعلى السيد على البدرى ودفن بباب المعلا ، وكان سيدي أحمد البدوي أذن له بالارتحال إلى مصر
وبقى من العائلة السيد محمد المغازى والسيد حسن الأنور ، وبينما هما بأرض الحجاز يسيران بالدرب السالك إلى مكة ، وجدا رجلا قاصدا الحج ، فكاشفا عليه ، وإذا هو الملك الظاهر بيبرس يريد الحج مختفيا ، وأخذاه للضيافة وأطمأنوا منه على السيد البدوي الذي رحل عنهم ولم يعرفوا عنه شيئا ، وطمأنهم عليه وعلى أحواله ، ولما جن عليه الليل ( الظاهر بيبرس) قام وشد على راحلته وركبها وسار دون أن يأخذ الإذن منهم ، حتى لامع الفجر ، وإذا هو بمنزلهما ، ففعل ذلك ثلاث ليالى ، فقالا له: " وعزة ربى لو تسافر زمنا طويلا ولم تأخذ منا الدستور لم تبرح من مكانك " فأعتذر لهما وقال : إني مريد لكما وهذا خاتمي فأخذا عليه وثيقة بذلك ، على وعد بزيارتهم له في مصر
في الطريق إلى مصر
ثم ان السيد محمد المغازى قدس الله سره وسيدي حسن الأنور، أرادا زيارة سيدي أحمد البدوي ، فخرجا وخرج معهما من الأشراف أربعة عشر سيدا من سادات مكة المشرفة ، وجاؤا في سفرهم من على مدينة القصير ، فلما نزلوا بأرض الصعيد وجدوا النصارى قائمين على العرب ، فغزاهم الأستاذ (سيدي محمد المغازى) ومن معه فقتل البعض وأسلم البعض ورابط البعض ، ثم إن العرب أخذوا العهد على يد سيدي محمد المغازى وصاروا تلامذة له ، وهم بنوا محارب بن على السماحى من أولاد الفراو بنو جميل وبنو حسن وينو عامر وبنو عطية وبنو قصاص وبنو فزاره وبنو محارب وبنو عدى
الجبل المقطم
وبعد ذلك اتجهوا إلى مصر وكان مبيتهم عند الجبل المقطم فرآهم الملك الظاهر بيبرس في منامه ، فلما اصبحوا أرسل إليهم حجابه ونوابه وكان من جملتهم وزيره الأعظم إبراهيم الصادق فتقدم إلى الأستاذ وقال له : إن الملك رآكم في منامه في هذه الليلة ولقد أخبرنا عما تم له معكم في الحجاز. فقالا له : صدقت وصدق الملك الظاهر وهذا ختمه وكان منقوشا عليه ( الله رب كل شيء وخالق كل شيء) فحصل من ذلك لهم الاعتقاد فكانوا يسمعون منه كل ما يقوله لهم ، ثم إن الملك تجهز إلى لقائهم فجاؤا وسلم عليهم وساروا معه إلى قصره ، ولا يخفى تحية الملوك لضيوفهم ، خاصة وأن المضيف رجل صالح ، ثم إن الملك الظاهر قال للأستاذ يا سيدي : إن الأشراف كثرت علينا وأرهقوا بيت المال ولا نعرف من هو شريف بحق ، فأمر الأستاذ ( سيدي محمد المغازى) بإحضار كل من يقول أنه شريف حتى يخرج غير الأشراف من بينهم ، فلما دخلوا عليه نظر إليهم فمن كان منهم شريف أجلسه بجانبه ومن كان غير شريف قال له لست بشريف فلا يسمع كلامه فيقول له الأستاذ ( إلتوق) ، حيث التوق في هذا اليوم خمسة آلاف وخمسمائة رجل، فسمى هذا المكان بباب اللوق
ثم أخذ فتى من الفتيان الذين معه وهو خاله السيد حسن الأنور وجعله نقيبا للأشراف ثم طلب الأمراء والوزراء من الأستاذ أخذ العهد فعاهدهم بعد أن أخبر كلا منهم بما جرى له في يومه وليلته، ثم أمر الأستاذ رضى الله عنه أن يكتب تصديقا لمن ثبت عنده أنه شريف بخط بن دقيق العيد حيث كان من خواص الملك ، ولما أراد الأستاذ ومن معه الارتحال لزيارة السيد البدوي ، قدم له الملك ركوبته الكحيل الأشهب بن المدينة ، ثم بعد انتهاء الزيارة رجع إلى مصر ، وطلب منه الملك الظاهر بيبرس الإقامة بمصر، فقبل هذا العرض على أن يختار هو المكان الذي يعيش فيه
قرية سيدي غازي
قرية قديمة كانت تسمى ( دير شبرا كلسا) تتبع مديرية الغربية (مصر) ولشهرة مقام ابن غازي عليها سميت (زاوية غازي) منذ العهد العثماني ومن تاريخ 1259هجرية وردت باسم (الكفر الغربي) فأصبح هو اسمها في الدفاتر والأوراق الرسمية ولكنها معروفه على لسان العامة باسم (سيدي غازي) وأصدرت وزارة الداخلية في 20ديسمبر 1939م قرارا بتغيير اسم الكفر الغربي وتسميته ( سيدي غازي) بناء على طلب مديرية الغربية ، وهى ألان تتبع محافظة كفر الشيخ، وبنى السيد محمد المغازى زاويته المشهورة في هذه القرية ،
أ ولاد السيد محمد المغازى
تزوج الأستاذ بامرأتين إحداهن السيدة فضة بنت سيدي عثمان المغربي الحسنى أحد سلاطين المغرب وقتها، وولد منها سبعة أولاد ذكور هم : السيد حامد المغازى وهو وأولاده بناحية مطملوحر قبضوا بجوار مصوع وله ذرية بزاوية والده أيضا ، والسيد محمد المغازى الصغير الحال ضريحه الشريف بزاويته بمركز كفر الدوار بمديرية البحيرة ، والسيد موسى الأسد بالجزيرة ، والسيد حسن بالجبل الأخضر(ليبيا) والسيد شماذة بجوار جرجا بالصعيد بمكان يعرف بالعسيرات، والسيد محمد المغازى الروي بين بورصة وقونية ( تركيا)، والسيد على الطحاوى ضريحه بناحية طحا قليوبية
أما الزوجة الثانية هي السيدة مريم بنت سيدي حسن الأنور بن السيد على البدرى فولد منها تسعة أولاد ذكور هم : السيد شماذة الأكبر ونزل بالصعيد بجوار قنا، والسيد غازي الأصغر نزل بناحية العمار قليوبية، والسيد عبد الله ضريحة بالفيوم والسيد أحمد والسيد محمد شلوف بناحية الحصص، والسيد عبد المتعال نزل بدمنهور الوحش، والسيد على أبو الحسن وضريحه بزاوية جروان متوفية، والسيد مغازى الأصغر مع والده، والسيد أبو الحسن بكفر آبي الحسن ، فهم الستة عشر أصول أولاد غازي الألوف المؤلفة من عدة قرون
شيخ السادة المغازية
وشيخ السادة المغازية حاليا هو : السيد نضال بن السيد على المغازى ، ورث المشيخة عن أبية عليه سحائب الرحمة والرضوان ، أعانه الله على تحمل أعباء مسؤولية هذه العائلة وإقامة الموالد والمناسبات الدينية ، ومقره الحالي هو المشيخة العامة للطريقة المغازية الخلوتية ــ قرية سيدي غازي ــ مركز كفرالدوارــ محافظة البحيرة (مصر)، والشيخ الحاج عاطف الزاهد المغازى شيخ السادة المغازية بمحافظة كفر الشيخ وخادم مقام جده الشريف سيدي محمد المغازى الكبير، ومقره الحالي قرية سيدي غازي محافظة كفر الشيخ
الجزء الثاني من الرحله المغازيه
ومن ذريته النسبه الاتيه:-
من الجزء الثاني
من كتاب
الجامع لصله الارحام
الصفحه 75
علي الشراك الطوابي بن السيد محمد المغازي
نسب اسره ال الطوابي الشريف( نجع العسيرات- المنشأه-سوهاج)
تحت عنوان
من ذريه احمد بن محمد بن عبد الله بن منصور بن عبد الكريم بن يوسف بن علي الشراك الطوابي بن شحاذه بن محمد المغازي بن حسن بن احمد بن ابراهيم بن محمد بن ابي بكر بن اسماعيل بن عمر بن علي بن عثمان بن حسين بن محمد بن موسي بن يحي بن عيسي بن علي بن محمد المهدي بن الحسن العسكري بن علي الهادي بن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسي الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين لعابدين بن الامام الحسين رضي الله عنه.
................
اما احمد صاحب النسبه فقد اعقب :
1- منصور
2- محمد
3- فريح
4- علي
والنسبه في هذه الصفحه لمنصور(1) فقد اعقب
احمد( له شجره)
و عبد الظاهر الذي اعقب عبد الرحيم وعبد الرحيم هذا اعقب ثمانيه هم :-
احمد(1)( وذريته بالقاهره)
محمد(2)
حسن(3)
عبد المحسن(4)
عبد الرحمن(5)
حسان (6)
عبد الظاهر(7)
محمود(
....
اما محمد(2) فقد اعقب علام و همام وعلي ومحمد
اما علام فقد اعقب صابروهاشم فاما صابرفقد اعقب صبره وعاطف
واما هاشم فقد اعقب شريف واحمدج وعلي
واما واما همام اخ علام فقد اعقب فقد اعقب امين وعبد الرحيم اما امين فقد اعقب قدري والسيد ومحمد واما عبد الرحيم فقد اعقب السيد وذكي ومحروس وهمام و وعلي
واما علي اخ علام المذكور عاليه فقد اعقب عيادي والسيدوعبدالهادي فاما عيادي فقد اعقب درويش واحمد
واما السيد فقد اعقب رفعت ومحمد وعادل
واما عبد الهادي فقد اعقب علي
واما محمد اخ علام فقد اعقب محروس وذكي
واما حسن(3) عبد الرحيم بن عبد الظاهر المذكور اعلاه فقد اعقب كلا من
محمد- عبد الرحيم- عبد الحليم- عبد الكريم- السيد
فاما محمد فقد اعقب حسن وصدقي و رجب وناصر
واما عبد الرحيم فقد اعقب امين ومحمود
واما عبد الحليم فقد اعقب شريف وعبده اما شريف فقد اعقب سامي وعبد الحليم وهاشم و ايهاب واحمد ويوسف
واما عبده فقد اعقب محمد ومعتز
واما عبد الكريم فقد اعقب اشرف وحسن
واما السيد قد اعقب محروس الذي اعقب السيد ووحيد وحسن
اما عبد المحسن(4) عبد الحليم بن عبد الظاهر فقد اعقب كلا من
احمد وخلف الله وجاد وعبد الرحيم و محمد
فاما احمد فقد اعقب توفيق وصديق وجمال وخالد
واما خلف الله فقداعقب عبد المحسن ومحمود وعمرومحمد
واما جاد فقد اعقب عيد ونبيل ووليد
واما عبد الرحيم فقد اعقب عبد المحسن ومحمد
واما محمد بن عبد المحسن فقد اعقب صفوت
واما عبد الرحمن(5) عبد الرحيم بن عبد الظاهر فقد اعقب محمد واحمد
فاما محمد فقد اعقب كامل وعيد واحمد
واما احمد بن عبد الرحمن فذريته بكفر الشيخ
اما حسان(6) عبد الرحيم بن عبد الظاهر فقد اعقب خلف الذي عقب حسان وفكري والسيد واحمد ورجب وشعبان
اما عبد الظاهر(7) عبد الرحيم بن عبد الظاهر فقد اعقب احمد وتركي وخليفه وحماده ومحمد
اما احمد فقد اعقب عطا
واما تركي فقد اعقب علي
وا ما خليفه فقد اعقب السيدو محمد
واما حماده فقد اعقب علي وابو العلا وعبد الظاهر وعبد الرحيم وعبد الفضيل وعليو
واما محمود( عبد الرحيم بن عبد الظاهر فقد اعقب محمد وياسين و
عبدالحميد واحمد وعبد الحليم
اما محمد فقد اعقب حمزه وعز الدين وصبره ورجب
واما ياسين فقد اعقب فوزي ومحمود
واما عبد الحميد فقد اعقب البدري وجمال وعبد الحليم وعيد
واما احمد فقد اعقب سعد وابو السعود
==================
من كتاب الجامع لصله الارحام
صفحه 44
الجزء الثالث
تحت عنوان اسره المستشار/ سيد اسماعيل جمعه محمد اسماعيل( ال الشيخ)
ال الشيخ علي بن علي بن جاهين بن جاهين بن علي فاضل بن فاضل بن جاهين بن غازي بن علي الطحاوي بن محمد المغازي بن حسن بن احمد بن ابراهيم بن محمد بن ابي بكر بن اسماعيل بن عمر بن علي بن عثمان بن حسين الفاسي الحسيني بن محمد بن موسي بن يحي بن عيسي بن علي بن محمد بن الحسن العسكري بن علي الهادي بن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسي الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن الامام علي زين العابدين بن الامام الحسين سبط رسول الله
اما الشيخ علي فقد اعقب 1- سماعيل- -2 - ابراهيم- 3-- علي - 4-- محمد
اما اسماعيل(1) بن الشيخ علي فقد اعقب محمد الذي اعقب جمعه وعبد الرحمن
فاما جمعه فاعقب عزيزه واسماعيل ونظيره وسعاد ومحمد
فاما اسماعيل فاعقب سيد وسهير وسميره واسامه وسمير وعصام
وسيد هذا هو صاحب النسبه
اما سهير فاعقبت محمد وهاجر ولبنا واما سمير فاعقبت محمد ولبنا
اما اسامه فاعقب شيماء ودنيا
واما سمير فاعقب احمد ومحمد
اما(2) ابراهيم بن الشيخ علي فاعقب محمود الذي اعقب وهيبه التي اعقبت صفيه ومصطفي ودسوقي ومنيره
اما(3) علي بن الشيخ علي فاعقب جمعه الذي اعقب علي
اما محمد(4) فلم يذكر له عقب
نسب ال خياط- ال جمل- ال بسيوني المغازيون الحسينيون
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاه والسلام علي اشرف المرسلين سيدنا محمد وعلي اله وصحبه ومن تبعه ووالاه باحسان الي يوم الدين
اما بعد
ثبت لنا من مخطوط قديم للساده المغازيه نسب ال الجمل من ذريه عبد الواحد الجمل نزيل أويش الحجر وكوم الطويل ومناطق اخري
والمخطط المذكور صوره من مشجر المغازيه محرر وموقع عليه ومصدق عليه من شيخ الساده المغازيه السيد محمد علي الطحاوي وبخاتم الساده المغازيه ومحمد علي المغازي الطحاوي اعلي كل ورقه واسفلها في يوم الخميس المبارك 11 رمضان سنه 1311 هجريه فأثرنا التنويه عنه لذكر ال الجمل وال البسيوني فيه وهم مغازيه رضويون حسينيون علي التفصيل التالي:-
ًص15 من المشجر
سادسا* السيد حموده نزل بناحيه الكوم الطويل فتزوج فخلف من الذكور اثنين * السيد حموده* والسيد عيسي * واما السيد عيسي فتزوج وخلف من الذكور احد* السيد حامد فتزوج السيد حامد فخلف من الذكور خمسه السيد سلامه* والسيد عيسي * والسيد موسي* والسيد عطيه* والسيد عبد الواحد الجمل* وبعد فأما السيد سلامه والسيد عيسي والسيد موسي والسيد عطيه نسلهم مشتهر بي الكوم الطويل من قوره الزاويه * واما السيد عبد الواحد الجمل فتزوج فخلف من الذكور ثلاثه * السيد علي الجمل * والسيد محمد الجمل * والسيد ابراهيم الجمل* فاما السيد علي الجمل والسيد ابراهيم الجمل نسلهم مشتهر بي الكوم الطويل من قوره الزاويه المذكور* وبعد فأ ذكر ان شاء الله بعض شيء من الاسباب وما جري لبعض الفروع من الذهاب والاياب * وبعد* فاما السيد محمد الجمل بن السيد عبد الواحد الجمل بن السيد حامد المغازي فقد توجه الي قريه أويش الحجر بولايه الدقهليه ومكث بها فتزوج بها وخلف من الذكور احد * السيد مصطفي الجمل فتزوج السيد مصطفي الجمل فتزوج فخلف من الذكور احد * السيد ابراهيم الجمل فتزوج السيد ابراهيم الجمل فخلف من الذكور ثلاثه السيد محمد الجمل والسيد علي الجمل والسيد احمد الخياط الجمل فتزوج السيد محمد الجمل فخلف من الذكور اثنين * السيد عبد الله الجمل * والسيد البسيوني الجمل *وبعد* وأما السيد علي الجمل فتزوج فخلف بنت وتوفي ولم يترك ذريه *وبعد* واما السيد احمد الخياط الجمل فتزوج فخلف من الذكور احد * السيد احمد الخياط الجمل* وبعد* نذكر السيد عبد الله الجمل وا