واخوات سويد بن زيد ايضا
بعحه بن زيد بن عمير بن معبد بن وهب بن ميه من بني الضبيب وكنيته ابا زيد
بردعه بن زيد بن عمير بن معبد بن وهب بن ميه من بني الضبيب
وبنى الضبيب هكذا يقوله بعض اهل الحديث واما اهل النسب فيقولون الضبينى من بنى ضبينه بن جذام ( اسد الغابه )
وقد ورد فى البيان والإعراب عما بأرض مصر من الأعراب للمقريزى
وفي جذام عدة أبطن وأفخاذ وعشائر كبني ضُبَيْب بن قُرط بن حُفَيْدَةَ ابن نُبَيج.وهم بطن عظيم ولهم عده وشده
وفي بني ضبيب عدة أفخاذ
وهم فخذ بنى سويد - وهو سويد بن زيدبن عمير بن معبد بن وهب بن ميه بن الضبيب ومنه بنى عبيد بن كعب بن على بن سعد بن ابامه بن غطفان ومنه بنى صليع ومنه عشيره راشد بن سويد ومنه الامير المقدم زين الدوله
ومن ولد سويد ايضا (هلبا بن سويد
ومن ولد سويد أيضاً ( بنو الوليد وهم بنو الوليد بن سويد )
ويقال أن من ولده ( طريف بن مكنون الملقب زين الدولة )
قال الحمداني : [ كان من أكرم العرب وأنه كان في مضيفته أيام الغلاء اثنا عشر ألفاً يأكلون عنده كل يوم وكان يهشم لهم الثريد في المراكب وبطريف هذا تعرف ( نوب طريف ) وبنو قره وبنى صبره بن نصره بن غطفان بن سعد بن اياس بن حرام بن جذام والى بنى صبره درك بركه الحاج
وبنو زيد وهو زيد بن عمير بن معبد بن وهب بن ميه بن الضبيب ومنه سعد بنو سعد بن ابامه بن غطفان ومنه روح بنزنباح
وبنو بعجة وهو بعجه بن زيد بن عمير بن معبد بن وهب بن ميه بن الضبيب ومن اولاده حميد بن رومان بن بعجه
الجواشنـــة
وهم بنو جوشن بن منظور بن بعجة وهو صاحب السراة المضروب به المثل في الكرم والشجاعة – ومنهم الغوثية وكانوا في عداد رداد بن بعجة وأما نائل فله زبير حبيب بن نائل وكان جوادا كريماً وكان له كفر يسمى برسوط بنواحي مرصفا من الشرقية
ومن هلبا بعجة ( أولاد الهريم ومن بنى غياث بن عصمة بن نجاد بن هلبا بعجة
وهلبا سويد وهو هلبا بن مالك بن سويد بن زيد بن الضبيب ومنهم العطويون بالحسينية شرقية ( أل عطوان ) الحميديون بتل منذر ( بالفدادنة حالياً ) والديدامون بفاقوس ورشدي بفاقوس وكفر صقر ومن بطون الحميديين ( بنى حماد ) البراجسة وأولاد يبرين والجواشنة بأبوكبير والعكوك وأولاد غانم وأل حمود والزرقان والأساورة وأولاد زيد ومن النجايبة أولاد نجيب وبنو فضل
الجابريون بفاقوس وما حولها
الغتاورة بفاقوس وما حولها ويقال لهم ( أولاد طواح المكوس )
الاخيوة وهم أولاد حمدان ورومان والسود
من أولاد راشد : الحراقيص وأل زيد
وهلبا مالك وهلبا بعجة وبردعة ورفاعة وناثل وبنو مسعود وبنو الوليد وبنو منظور وبنو قرة الذين كانوا بالبحيرة قبل سنبس وبنوا ردَّاد
فخذ هلبا مالك وهو هلبا مالك بن سويد بن زيد بن عمير بن معبد بن وهب بن ميه بن الضبيب
ومنهم الحسنيون وهم أولاد الحسن أو ما يسمى بنى حسن والغوارنة وهم بنو الغور بن أبى بكر بن موهوب ابن عبيد بن مالك بن سويد
ملحوظة : بنى حسن الآن تابعة لمركز أولاد صقر وبنو الغار وهى تسمى ببلدة الغار وهى تابعة لمركز الزقازيق الآن )
العقيليون وهم بنى عقيل بن قرة بن موهوب بن عبيد بن مالك بن سويد وهم بيت الإمرة وكانت الإمرة فيهم في نجم بن إبراهيم بن مسلم بن يوسف بن واقد بن غدير وكانوا يشتهروا بالعلم
ولد هلبا مالك أيضاً ( معبد بن منازل وقد أقطع بنى خيثم وأقتنى عدداً من المماليك والترك والروم وغيرهم وبلغ من الملك الصالح نجم الدين أيوب منزلة ثم حصل عند الملك المعز بن أيبك التركمانى على الدرجات الرفيعة وقدمه على عرب الديار المصرية الأخرى ولم يزل على ذلك حتى قتله غلمانه فجعل الملك المعز أبنيه ( سلمى – ودغش ) مكانة في الإمارة فكانا له نعم الخلف
ومن مالك بن سويد ( بنو ردينى بن زياد بن حسين بن مسعود بن مالك ) وقال الحمداني : منهم أولاد جياش بن عمران ولهم تل محمد
فخذ هلبا بعجه وهو ابو الفوارس هلبا بن بعجه بن زيد بن ميه بن الضبيب
فخذ بردعه وهو بن زيد بن ميه بن الضبيب
فخذ رفاعه هو رفاعه بن زيد بن عمير بن معبد بن وهب بن ميه بن الضبيب الصحابى الجليل
فخذ ناتل بن بعجه بن زيد بن سويد بن بعجه بن زيد
فخذ بنى مسعود
فخذ بنى الوليد ومن بنى الوليد ( الحيادرة وهم بنو حيدرة بن معروف بن حبيب بن سويد وهم طائفة كثيرة ) منهم بنو عمارة بن الوليد ومنهم الحيييون وهم بنو حيه بن راشد بن الوليد وأولاد منازل وكان منهم معبد بن منازل أمر ببوق وعلم
فخذ بنى منظور
فخذ بنى قره الذين كامو بالبحيره قبل سنبس قره بن موهوب فبعث الوزير الناصر للدين أبو محمد الحسن بن على عبد الرحمن اليازورى إليهم في سنة اثنين وأربعين وأربعمائة يستدعيهم وأقطعهم البحيرة من أراضي مصر. فكانت البحيرة يومئذٍ منازل بني قرة من بطون ضُبَيْبِ بن جذام فنجعت سنبس وعدت إلى البحيرة وأوطأهم الوزير ديار بني قرة وأقطعهم أرضهم وديارهم فاتسعت أحوالهم وفُخم أمرهم وعظم في أيام الخلفاء الفاطميين شأنهم. ولم يزالوا بالبحيرة إلى أن كانت سلطنة المعز عز الدين أيبك التركماني أول ملوك الترك بديار مصر وأنفت عُربان مصر من تملكه عليهم لأنه مملوك من جملة المماليك البحيرة قد مسه الرق فاجتمعوا وأقاموا الشريف حصن الدين ثعلب بن الأمير نجم الدين علي بن الأمير الشريف فخر الدين اسماعيل بن حصن الدولة مجد العرب ثعلب الجعفري في سنة احدى وخمسين وستمائة، فقاتلهم الأتراك وأمسكوا الشريف وأصحابه. ثم مضوا بعد موقعة دروط إلى ناحية سخا بالغربية وقد اجتمع بنو سنبس ولواتة ومن معهم، فأوقعوا بهم وقعة شنيعة قتلوا فيها رجالهم وسبوا حريمهم ونهبوا أموالهم فذلت سنبس بعد ذلك وقلت وصارت متفرقة بالغربية
فخذ بنى رداد
فخذ بنى محــــرمه وهم بنى محرمه بن عدى بن زيد بن عمير بن معبد بن وهب بن ميه من بني الضبيب بن قرط بن حفيدة ابن نبيج بن عبيد بن كعب بن علي بن سعد بن أبامة بن غطفان بن سعد بن إياس بن حرام بن جذام اسلم في عام الوفود مع قومه تلبية لدعوة اخاه رفاعه بن زيد الجذامي وهم رمن رهط رفاعه بن زيد بن ميه بن الضبيب الجذامى جد روح بن زنباح
ومحرمة رهط رفاعة بن زيد جد بني روح من الصحابة.
وكانت بطون جذام منتشره فى فلسطين والاردن وكان فروه بن عمرو النافرى الجذامى عاملا للروم عند ظهورالاسلام ولما علم بالدعوه الاسلاميه اعلن اسلامه واهدى الرسول صلى الله عليه وسلم مع مسعود بن سعد الجذامى بغله بيضاء واقمصه كتانيه وعبائه حريريه ولما بلغ الروم الخبر طلبو من عميلهم الحارث بن شمر الغسانى ان يصلبه فأخذه وصلبه على على مياه عفرى شمال الطفيله فى سنه 6 هجريه ولما استعدو لقتله انشد قائلا - وبلغ سراه للمسلمين بأننى - مسلم لربى اعظمى ومقامى - فكان اول شهيد مسلم على ارض بلاد الشام وبعد استشهاده بسنه ذهبت وفود جذاميه برئاسه رفاعه بن زيد الجزامى الى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينه المنوره ودخلو الاسلام فقال لهم الرسول صلى الله عليه وسلم ( الايمان يمان هكذا وهكذا بنى جذام صلوات الله على جذام يقلتلون الكفار على رؤس الشعف ينصرون الله ورسوله )
وقـــــد ورد فى ابن سعد فى كتابه الطبقات الكبرى وابن منــــده فى معرفه الصحابه فى زكر رفاعه بن زيد الجذامى
رفاعة بن زيد الجذامي، ثم الضبيبي
وفد على النبي صلى الله عليه وسلم، وكتب له كتابًا.
رواه ابن إسحاق، عن حميد بن رويمان.
ورواه مالك بن أنس في الموطأ، عن ثور بن زيد، عن سالم مولى ابن مطيع، عن أبي هريرة.
أخبرنا خيثمة بن سليمان، قال: حدثنا عبد الصمد بن عبد الوهاب النصري، قال: حدثنا يحيى بن صالح، قال: حدثنا ابن عياش، قال: حدثنا حميد بن رومان، عن زياد بن سعد بن رفاعة بن زيد أراه ذكر عن أبيه: أن رفاعة بن زيد كان قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم في عشرة من قومه، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أين منزلك؟ قال: بينك وبين الشام، فقال النبي عليه السلام: انطلق بكتابي هذا إليهم وكن رسولي إليهم، وكتب له رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابًا فيه: هذا كتاب من محمد رسول الله لرفاعة بن زيد، إني بعثته إلى قومه عامة، ومن دخل فيهم، يدعوهم إلى الله وإلى رسوله، فمن أقبل ففي حزب الله، ومن أدبر فله أمان شهرين، فأتاهم بكتاب رسول الله، فأجابوه وبايعوه وأسلموا على يديه.
ورهــــط رفاعه تعنى قومه اوعشيرته وهـــــم
سويد بن زيد اخو رفاعه بن زيد بن عمير بن معبد بن وهب بن ميه بن الضبيب وفد على النبى صلى الله عليه وسلم وسكنو بعد زلك بيت جيبرين بفلسطين
بعجه بن زيد اخو رفاعه بن زيد بن عمير بن معبد الجزامى وفد على النبى صلى الله عليه وسلم وسكنو بعد زلك بيت جيبرين بفلسطين
برزع بن زيد اخو رفاعه بن زيد بن عمير بن معبد الجزامى وفد على النبى صلى الله عليه وسلم وسكنو بعد زلك بيت جيبرين بفلسطين
[]ومنهم انيـــــف بن مله واخــــوه حبــــان او حســــان بن مــــله وفد على النبى صلى الله عليه وسلم وسكن فلسطين ببيت جيبرين
ابو زيد بن عمرو
ابو شماس بن عمرو
ثعلبه بن عمرو
النعمان بن ابى الجعال وفد على النبى صلى الله عليه وسلم بعد ان غزاهم زيد بن حارثه
موضوع: ابطون وافخاذ بنى الضبيب 
الثلاثاء يونيو 30, 2020 7:24 pm