بسم الله الرحمن الرحيم
نسب عائله الحوفى بمصر
لقب الحوفى هو لقب منتشر ويدل على ان اجداد الرجل من بلاد الحوف الشرقى للنيل وهى بلاد الشرقيه
واللقب ليس لقب قبيله اة اسره محدده فهو لقب بلد مثل المكى والمنياوى والاسيوطى وغيرها
منقول من موقع النسابون العرب
وقد ذكر المقريزى أن القبائل العربية التى أستوطنت مصر هى : -
قبيلة قيس ( قيسية الحوف)
اهل الحوف ،هم عرب من قبيلة قيس عيلان المشهورين بالحوفى.
قيس عيلان
القيسية هي مجموعة كبيرة جداً من القبائل العربية يقال لهم مضر السوداء، وينتسبون لقيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، وقيس هو شقيق إلياس بن مضر الذي تنحدر منه قبائل خندف، اشتهرت قبائل قيس عيلان القيسية بنزاعها مع القبائل القحطانية طيلة التاريخ الإسلامي. وتضم عدة أفرع أبرزها هوازن وغطفان وبنو سليم التي انحدرت منها شعوب وقبائل كثيرة بالإضافة إلى فروع أصغر هي عدوان وفهم وباهلة ومحارب ومازن وغني.
نسبها وأفرعها
أنجب قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان: سعد، وخصفة، وعمرو، ومنهم تنحدر القبائل القيسية، (انظر مشجرة القبائل المضرية).
أما سعد بن قيس عيلان فانحدرت منه: قبائل غطفان والنسبة إليها الغطفاني، وأعصر، ومن غطفان عبس، وفزارة، وأشجع، وبنو عبد الله، ومن أعصر باهلة والنسبة إليها الباهلي، وغنى والنسبة إليها الغنوي.
أما عكرمة بن قيس عيلان فانحدرت منه: قبائل هوازن والنسبة إليها الهوازني، وسليم والنسبة إليها السلمي، ومازن والنسبة إليها المازني، ومحارب والنسبة إليها المحاربي. وهوازن أكثر قيس بطونا وفروعاً منهم: العوامر (بنو عامر بن صعصعة) ويندرج تحتهم ((بنو هلال، وبنو كلاب، وبنو عقيل، وبنو نمير))، وبنو مرة، وبنو سعد، وبنو جشم، وثقيف.
أما عمرو بن قيس عيلان فانحدرت منه :عدوان والنسبة إليها العدواني، وفهم والنسبة إليها الفهمي . ومتعان والنسبة إليها المتعاني .
وكانت قيس تستوطن الحجاز، ثم انتشرت فروعها في نجد واليمامة والبحرين وقطر والعراق والشام ومصر وشمال أفريقيا. والمعروف عن قيس تعدد قبائلها، وكثرة أفرادها، وشجاعة فرسانها، وشدة بأسها.
قبائل قيس عيلان
القيسي
هوازن
سليم
ثقيف
غطفان
أعصر (باهلة، غني، الطفاوة)
بنو مازن
بنو محارب
فهم
أبو مطر (المطور)
عدوان
قبيلة عدوان و قبيلة فهم
قبيلة هوازن و منها عامر بن صعصعة و ثقيف و بنو سعد وقبائل بني سليم
قبيلة غطفان و منها فزارة و أشجع و عبس ، و قبيلة أعصر و منها قبيلة باهلة و قبيلة غنى
وهو قيس بن عيلان بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان من زريه اسماعيل ابن ابراهيم عليهما السلام
وقد ولد لقيس خصفه وولد لخصفه عكرمه وولد لعكرمه منصور وولد لمنصور سليم وهو جد بنى سليم من قيس عيلان الحوفى
اول من لقب بالحوفى
الامير ربيعه بن قيس بن الزبيربن الحريشي الحوفى
زعيم ورئس قبائل قيس بالحوف الشرقى(محافظة الشرقيه بمصر )
ولاه الخليفه الامين ولاية مصر 196 /198هجريه
فترة النزاع بين الخليفه محمد الامين بن الرشيد واخيه والمؤمون
ذكر نزول العرب بريف مصر واتخاذهم الزرع معاشًا وما كان في نزولهم من الأحداث قال الكندي: وفي ولاية الوليد بن رفاعة الفهميّ على مصر نقلت قيس إلى مصر في سنة تسع ومائة ولم يكن بها أحد منهم قبل ذلك إلا ما كان من فهم وعدوان فوفد ابن الحبحاب على هشام بن عبد الملك فسأله أن ينقل إلى مصر منهم أبياتًا فأذن له هشام في لحاق ثلاثة آلاف منهم وتحويل ديوانهم إلى مصر على أن لا ينزلهم بالفسطاط فعرض لهم ابن الحبحاب وقدم بهم فأنزلهم الحوف الشرقيّ وفرّقهم فيه.
ويقال: إن عبيد الله بن الحبحاب لما ولاه هشام بن عبد الملك مصر قال: ما أرى لقيس فيها حظًا إلا لناس من جديلة وهم فهم وعدوان.
فكتب إلى هشام: إنّ أمير المؤمنين أطال اللّه بقاءه قد شرّف هذا الحيّ من قيس ونعشهم ورفع من ذكرهم وإني قدمت مصر ولم أر لهم حظًا إلا أبياتًا من فهم وفيها كُوَر ليس فيها أحد وليس يضر بأهلها نزولهم معهم ولا يكسر ذلك فكتب إليه هشام: أنت وذاك فبعث إلى البادية فقدم عليه مائة أهل بيت من بني نضر ومائة أهل بيت من بني سليم فأنزلهم بلبيس وأمرهم بالزرع ونظر إلى الصدقة من العشور فصرفها إليهم فاشتروا إبلًا فكانوا يحملون الطعام إلى القلزم وكان الرجل يصيب في الشهر العشرة دنانير وأكثر ثم أمرهم باشتراء الخيول فجعل الرجل يشتري المهر فلا يمكث إلا شهرًا حتى يركب وليس عليهم مؤونة في علف إبلهم ولا خيلهم لجودة مرعاهم.
فلما بلغ ذلك عامة قومهم تحملوا إليهم فوصل إليهم خمسمائة أهل بيت من البادية فكانوا على مثل ذلك فأقاموا سنة فأتاهم نحو من خمسمائة أهل بيت فصار ببلبيس: ألف وخمسمائة أهل بيت من قيس حتى إذا كان زمن مروان بن محمد وولى الحوثرة بن سهيل الباهلي مصر.
مالت إليه قيس فمات مروان وبها ثلاث آلاف أهل بيت ثم توالدوا وقدم عليهم من البادية من قدم.
من وجوه قيس الحوف وقادات حروب الحوف ضد العباسين
قيس ابن عبد الله بن حليس الهلالي الحوف( قائد عرب قيس الحوف)
عبدالصمد بن مسلم بن عمارة الحريشي القيسى
عثمان بن بلادة العبسى القيسى
مبارك الاسود
حميد بن الحريش ت198هجريه
شكلب ت198هجريه
عابس ت198هجريه
قبائل قيس بمصر
كان عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، قد حرم ملكية الأرض على الجنود الذين فتحوا الأمصار وسكنوها، حتى ينصرفوا إلى واجبهم الحربي فقط، ثم كانت القيسية أول من أُذن لهم في ملكية الأرض واستغلالها، أما معظم القبائل السبئية، فقد انصرفوا عن الحياة الزراعية زمنا بعد استقرار القيسية في بلبيس، وربما يعزى هذا إلى ميل القبائل السبئية إلى سكنى الأطراف بعيداً عن أرياف مصر وقراها. وهذا قد يفسر لنا لماذا كان انتشار الإسلام في مصر، في القرن الأول الهجري، قليلاً محدود الأثر، يرجع سبب ذلك إلى أن اختلاط قبائل سبأ بسكان الريف والقرى كان قليلا جداً، ومن الجائز أن تكون حركة توطين القيسية في الحوف الشرقي كانت تستهدف - أيضاً - نشر الإسلام وتقوية شوكته في مصر. وسواء أكان هذا مقصوداً منذ البداية أم لم يكن مقصوداً، فلا جدل في أن توطين القيسية، واشتغالهم بالزراعة، قد ساعد على اختلاطهم بالأهالي، في المناطق البعيدة والمجاورة، فكان ذلك عاملاً من عوامل نشر الإسلام.
وفي هذا يقول المقريزي: ((ولم ينتشر الإسلام في قرى مصر إلا بعد المائة من تاريخ الهجرة، عندما أنزل عبيد الله بن الحبحاب مولى سلول قيساً بالحوف الشرقي. فلما كان بالمائة الثانية من سني الهجرة كثر انتشار المسلمين بقرى مصر ونواحيها)).
لم يكن تكافؤ القوتين، القيسية والسبئية، مقصوراً على الحوف الشرقي وحده. ولم تكن الأفواج المهاجرة من القيسية إلى مصر، هي السبيل الوحيد لإحداث ذلك. فقد تواترت الأحداث خلال هذه المرحلة، وكانت كلها تتجه، قصداً أو أتفاقاً، إلى أمرين هم:
نزوح هجرات قيسية جديدة إلى أنحاء مختلفة من مصر.
تفتت الكتل السبئية التي كانت بمصر أو حديثة الهجر
بنو سُلَيْم قبيلة من قيس عيلان
وهم ولد سليم بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان واليه يرجع كل سُلَمِيّ وكان نزول سليم وعدة قبايل من قيس في أرض مصر سنة تسع وماية 109هـ وأمير مصر اذ ذاك الوليد بن رفاعة بن خالد بن ثابت بن طاعن الفهمي ولم يكن بأرض مصر احد من قيس قبل ذلك إلا من كان من فَهم وعَدوان فانهما من قيس.
تحياتي
من قلائد الجمان في التأريخ لبني سُليم الفرسان
من اعلام عائله الحوفى بالشرقيه
اعلام بلبيس :-
– الإمام الحافظُ المفسرأبو الحسن على بن إبراهيم بنِ سعيد بنِ يوسف الحوفي الشبراوي المتوفَّى سنة 430 هـ : أول من طرق الباب في علوم القرآن، وأول من درَّس بالأزهر الشريف بعد إنشائه بخمسين عاماً في الدولة الفاطميَّة. وهو من قرية قرية شبرا النخلة .
من كتبه البرهان فى تفسير القران - الموضح فى النحو - مختصر كتاب العين